النذير العريان لعيسوي بن هاشم
النذير العريان
كلمة مسطرة في تاريخ سلفنا وتحدث بها العلماء والمشايخ كثيراً على المنابر ولكن الكلمة بمعناها ما وجب التنبيه عليه والغفلة التى صيرنا لها بعد الثورات وما سمى بالربيع العربى وما هى إلا خطوة في نشر الفوضى في الشرق الأوسط وإعادة تقسيمه على نحو عرقي طائفى يؤدى لصراعات وٱنتشار الحروب وإهدار ثرواته ومقدراته لا سيما الشباب القوة الكامنة فينتج عن شر أوسط ضعيف البنيان متهالك العقيدة ليتيح لقوة واحدة بالبقاء #إسرائيل وتحت نظر وسمع الإدارة #الأمريكية لأن ذلك يخدم مصالحها ويضمن ٱستمرارها،فأمريكا كانت سبباً في سقوط الإتحاد السوفيتى على يد الآثم جورباتشوف التي كانت تحيطه الشبهات بأنه عميل خامل لأمريكا وعلا في الحزب الشيوعي حتى أصبح رئيساً ومع علوه في الشيوعية تحول 6000 ديسي عن شيوعيته وتخلى عن منهجه وانتهت ثورة البلاشفة الذين حولوا روسيا لسجن كبير شيوعي وخرجت الكلمات السحرية الإصلاح والمصارحة كما ف كتابيه عن البريسترويكا وهى تعني بالروسية إعادة البناء والجلاسنوست تعني الشفافية أو المصارحة فكان التأثير على الشعب بسحر الكلام ودراما صفق لها الشعب السوفيتي المخدوع ولابد من تكريمه بحصوله على جائزة نوبل للسلام 1990 فكل من نال جائزة السلام يده ملطخة بالعار من غير بحث وراء نيات أحد فأعداء يعطون لأعداء سلام ...
النذير العريان لعيسوي بن هاشم
ليس من أجل السلام ولكن لأنه خربها ولم يجلس حتى على تلها ..وقد جاء فى فيلم سقوط طائرة الرئيس لهاريسون فورد لما ٱستولى شيوعيون على الطائرة قال له كلم رئيس السوفيت فهو كلب لكم ...
وتفكك الروس وٱنتهت الحرب الباردة بسلام وتنعم امريكا بسلام فرق تسد ، ولكن جاء بوتين وهو من KGB ليؤرق مضاجع أمريكا بعدم انتشار الفوضى بعد مهزلة الإنهيار وقامت المافيا الروسيا وتصدعت كثيراً ولكنه يريد رجوع مجد بلاده مرة أخرى.
ألا تعوا ما نحن فيه ألسنا نسير في نفس الطريق ألا تجد جبناء التطبيع مع هذا الكيان الغاشم بمباركة أمريكا ألا يوجد منا رجل رشيد ويخاف على ديننا وشريعتنا.
النذير العريان لعيسوي بن هاشم
القادم الشيعة أو المغول والأتي أسوأ...، انتظرونا
أفيقوا أيها النائمون..
أنه النذير...، وعريان عيسوي بن هاشم العتريس
تعليقات
إرسال تعليق