القائمة الرئيسية

الصفحات

اسكريبت الاختيار الصحيح بقلم ياسمين احمد احتفاليه الاقلام الذهبية

 اسكريبت الاختيار الصحيح بقلم ياسمين احمد

اسكريبت الاختيار الصحيح بقلم ياسمين احمد

اسكريبت الاختيار الصحيح بقلم ياسمين احمد احتفاليه الاقلام الذهبية



اسكريبت الاختيار الصحيح بقلم ياسمين احمد

اسكريبت الاختيار الصحيح بقلم ياسمين احمد احتفاليه الاقلام الذهبية 

المجد للقصص والروايات 

كاتبه ياسمين أحمد قطب

اسكريبت الاختيار الصحيح بقلم ياسمين احمد

اسكريبت الاختيار الصحيح 

 الاختيار الصحيح بقلم ياسمين احمد

الرواية متوفرة كاملة على مدونة دار المجد للقصص والروايات 


👇👇👇


ولكن يجب أن تكتب 5 تعليقات اولًا كي تظهر لك باقي باقي الفصول.


👇👇👇

سكريبت 

(الأختيار الصحيح)


حلا طلعت المغربى سيده رقيقه وجميله خريجه كليه نظم ومعلومات أبوها وأمها محالين للمعاش بدرجه مدير عام ,,كانوا بيشتغلوا مع بعض مدرسين فى مدرسه حكوميه ..لهم جار أسمه عبد البارى محمد راجل عصامى تجار كبير له سمعه طيبه وأبنه حسين ومن صغرة كان بيلعب مع حلا وأهله بيزوروا أهلها كانت العائلتين متاحبين وبيقدموا المعروف لبعض لكن يشاء القدر أن حسين تعسر فى دراسته وجاب مجموع ضعيف جداً فى الأعدادى ومأهلوش لدخول الثانويه العامه وأبوة أضطر يعلمه تعليم متوسط أما حلا فخلصت الثانويه العامه وألتحقت بالكليه اللى حابها بنأن عن رغبتها ..حسين خلص دبلوم تجارة وأشتغل مع أبوة ولما شافه شعله نشاط قرر يأخد جزء من محله وفصله عن باقى المحل علشان حسين يمارس التجارة لوحده بعيدا عن محل والده الحب كان بيكبر بين حلا وحسين يوم بعد يوم لكن ماكنش بيبين مشاعرة لغايه ما تخلص دراستها ويطلبها رسمى من أبوها وقد كان فبعد ماخلصت حلا أخر يوم فى السنه الأخيرة من الكليه راح أتقدم لطلب أيدها وباباه ومامته كانوا معاه ولما قعد كان وشه كله عرق وخجل لغايه ما قرر يستجمع شجاعه وقال بحزم.


-: عمى أنا جيت النهاردة وطالب بنت حضرتك علشان تكون زوجتى فى المستقبل القريب.


مامت حلا كانت قاعده جنب جوزها وضغطت على أيده بقوة كأنها رافضه مبدأ الجوازه نفسها وأبو حلا فهم لكنه قال لحسين بضيق: شوف يابنى والدك ووالدتك على عينى ورأسى ودايما مع بعض على الحلوة والمرة لكن متأخذنيش أيه اللى يخلينى أوافق على جوازك من بنتى على الرغم أن مؤهلك متوسط وبنتى مؤهل عالى مش شايف أنى لو جوزتهالك هيكون فيه ظلم لها؟


حسين بص لأبوة وأمه بحيرة ورجع لف بوشه لوالد حبيبته وقاله بحزم: على فكرة عمر المؤهل المتوسط أو العالى ما كان مقياس لنجاح أى جوازة يعنى ممكن حلا تتجوز واحد من نفس مستواها العلمى لكن مايصنهاش.


-: رغم أنى معترض على كلامك بس هرجع وأقول مؤهلاتك أيه علشان تتجوز بنتى هل عندك شقه ملك خمس أوضه هل هتقدر تجيب العفش اللى يكفى الشقه؟ كمان حلا لازم يتجاب لها شبكه قيمه مش أقل من خمسين ألف جنيه ومهر ومؤخر 100 ألف هى مش أقل من قرايبها اللى أتجوزوا.


حسين أبتسم وحرك رأسه بيأس لكنه عقب على كلام طلعت بهدوء.

-: أطمن ياعمى متحملش أى هم كل طلبات حضرتك أوامر شبكه ومهر ومؤخر كله هيتفذ لكن أنا حاليا معنديش غير شقه فى بيت بابا 3 أوض وأن شاء الله أول ماربنا يفتحها عليا هأجيب شقه 5 أوضه أنا ماليش بركه غير بنتك وتأكد أنى عمرى ماهأذيها لأنى بحبها وهصونها وأحطها جوة رموش عينيا.


أبو حسين قال لأبو حلا بأبتسامه هاديه ومريحه: وافق ياحج طلعت والله أبنى طيب وغلبان ومسالم وملهوش فى المشاكل ولا لينا أعداء ولو قلتله أى حاجه هيعملها بنفس راضيه وهيكون من أيدك دى لأيدك دى وبعدين حسين كسيب وبيشتغل لوحده والتجارة ناجحه بالله عليك ماتخلينا ننزل من عندك مكسروين يلا بقى نقرأ الفاتحه وبعد أسبوع نعمل الشبكه.


طلعت بص لمراته اللى كان مش عاجبها ورجع بص لعيله حسين اللى كانت عيونهم معلقه بالأمل.


-: والله مش عارف أقول أيه.

-: قول أنك موافق .

طلعت بص لأبنته وسألها : أيه رأيك ياحلا؟


 حلا قالت بأبتسامه صافيه زيها : والله يابابا أنا شايفه أن حسين أنسان محترم وأهله عارفينهم وناس طيبه وأصليه وأعتقد أنه هو الوحيد اللى هيقدر يسعدنى.


طلعت وافق على مضض وقال : خلاص على بركه الله.

مامت حسين زغردطت وهى فى قمه سعادتها وقرأو الفاتحه وبعد أسبوع حسين خطب حلا فى حفل عائلى بسيط على وعد أنه يعملها الفرح فى أفضل القاعات لكن يفضل طلعت ومراته غير مرحبين بالجوازة وبدأ يطالب خطيب بنته بطلبات مرهقه مادياً وحسين كان بيبلى الطلبات بسعاده لأنه محب وعاشق واللى بيحب ممكن يضحى بحياته علشان سعاده محبوبته لغايه ماجه اليوم اللى كان صاحب طلعت راح زارة فى بيته معاه أبنه.


نسيت أقول أن حلا من نعومة أظافرها وهى مريضه بالداء السكرى ولازم تأخد أنسولين بأستمرار علشان السكر مايرتفعش عليها. 

        


صاحب طلعت قال بعتاب : أنا عرفت أن بنتك أتخطبت بس أنا زعلان وواخد على خاطرى منك مش كان أبنى أولى بيها على الأقل هو مهندس قد الدنيا وله كأن كبير فى شغله.


طلعت قال بضيق : أهو النصيب بقى يامشرف يا أخويا وبعدين أنا هعمل أيه بنتى مخها ناشف ياسيدى ووافقت على واحد مش من نفس مستوانا العلمى والمادى.


 -: يعنى أفهم منك كلامك ده أنك ماكنتش موافق؟

 -: طبعاً بس بعد ألحاح أهله مقدرتش أرفض أو أقول لا لأننا جيران من زمان وسمعتهم طيبه فى الحته كلها لكن زى ماقلتلك أنا وأمها مش موافقين عليه لكن ماباليد حيله.


-: أسمعنى ياطلعت حاول تفركش الجوازة دى بأى طريقه.

-: عاوزانى أفركش الجوازة أزاى بقى ياذكى؟

-: طلع لهم أى حجه المهم الموضوع ينتهى بسرعه وبعدها بكام أسبوع هأجى أنا وآسر نخطب حلا.

-: ربنا يسهل أما أشوف الوضع هيرسى على أيه.


بعد يومين من زيارة مشرف وأبنه آسر لطلعت أستعدى حسين وأتخانق معاه خانقه جامده وقال بحزن وأصرار.


-: أعمل حسابك البيت ده مش هتدخله تانى وبنتى مش هتشوفها نهائى خلاص.


-: ليه بس ياعمى كل ده علشان بطلب منك أنك تأجل موضوع الشقه أم خمس أوض لبعد الجواز أنا لما جيت أنا وبابا وماما وشرحتلك ظروفى قلت موافق أيه اللى جد بقى.


-: أنا أصلا ماكنتش موافق على أرتباطك ببنتى من الأول لكن لما شوفت والدك ووالدتك مصرين مقدرتش وقتها أقول لا وأستعيدك النهاردة علشان نوضع حد للموضوع ده يا أما تبيع الشقه ال3 أوض وتجيب لها شقه 5 أوض يا أما كل واحد فينا يروح لحاله.


 -: أيوة بس أنا أمكانياتى متوفيش أنى أجيب شقه خمس أوضه دلوقتى.

 -: خلاص يابنى يبقى كل واحد فيكم يشق طريقه بعيدا عن التانى.

حلا خرجت من أوضتها وقالت بأعتراض على كلام أبوها .


-: بابا أرجوك دى حياتى وأنا حرة فيها وبعدين حسين مكدبش عليك وقال أنه هجيب الشقه لما ربنا ييسرها له الشقه والعفش مش هما مصدر السعاده وأنا وحسين بنحب بعض.


طلعت زعق فى بنته وقال بصوت جهورى : أنتى تخرسى خلاص وماسمعش صوتك وأتفضلى على أوضتك.


-: على فكرة يابابا أنت كده بتظلمنى وبتظلم حسين وبتحكم علينا بالعذاب.

-: أنا عارف مصلحتك فين أنتى لسه صغيرة ومش فاهمه الدنيا.


حسين قال بصوت مهزوز وحزين وهو بيبص لحبيبته بقهر : باباكى عنده حق ياحلا...خلع الدبله من أيده وكمل بصوت مخنوق: بتمنالك كل السعاده مع الشخص اللى يقدرك وآسف لأن مش أيدى حاجه أعملها.


حسين طلع من بيت حبيبته وهو حاسس بالهزيمه وخيبه الأمل وبعد يومين طلعت رجعله الشبكه كامله وعرف بعدها أن حلا هتتخطب لآسر ودى كانت الصدمه التانيه لحسين ووشه وملامحه كانت باهته لكنه قرر أنه يروح حفل الخطبه وهو بيتمزق من جواة وأول مادخل الحفل قرب منها وفتح قدامها علبه قطيفه حمراء وقدم لها سلسله قيمه وقالها.


-: دى حاجه بسيطه بمناسبه خطوبتك على الباشمهندس آسر ألف مبروك وربنا يتمم لك بالخير.


الكل كان مصدوم بسبب وجود حسين وبالأخص أبو وأم حلا وعلشان كده مشى بسرعه لأنه حس بالأحراج ورجع بيته ولأول مرة بكى حسين بقهر وحزن دفين وهو واقف فى البلكونه وشايف الألوان والزينه من البلكونه اللى قدامه فأبوة طبطب على كتفه وقاله.


-: أنساها يابنى وربنا هيعوض صبرك خير.

 حسين قال لأبوة وهو لسه بيبكى : أنساها طب أزاى بس يابابا حد ينسى حبه

 

-: يابنى وأحنا بأيدنا أيه نعمله أداى الله وأداى حكمته وبقولك أيه ياحسين سافر لعمك وفائى كام يوم كده لحد مانفسيتك تهدى ولما ترجع يبقى فيها فرج.


 حسين سافر تانى يوم لعمه فى بورسعيد وفضل قاعد عنده لمده أسبوعين كاملين فى التوقيت ده كانت حلا وآسر كانوا دايما بيشدوا مع بعض على أتفه الأسباب وغالبا آسر هو اللى كان بيبقى غلطان فى أى موقف وكمان مابيبدرش بالأعتذار لحلا وفى يوم شدوا مع بعض جامد لأن باباها طالبه أنه يجيب لها كل حاجه حتى النجف فآسر أتحمق وقاله.


-: لا لحد هنا وآسف مقدرش اللى طلباتكم المبالغه فيها دى حتى النجف عاوزانى أجيبه ناقص كمان تقوليلى هات الستاير والسجاد أنا من يوم ماخطبت بنتك وحضرتك عمال تقولى هات وهات وهات أنا مابضربش الأرض تطلع فلوس .


حلا زعلت من آسر لأنه بيكلم أبوها بالطريقه دى وقالت بزعل : عيب عليك ياآسر تكلم بابا بالطريقه دى ومتنساش أنك فى بيتنا.


آسر أطلق ضحكه ساخرة عاليه وقال بطريقه تهكميه: بيتكم هه هى الشقه اللى أنتم قاعدين فيها دى مسميها بيتكم أما حاجه غريبه والله أنتى تحمدى ربنا أنى خطبتك أصلاً لأنى ماكنتش موافق من الأول على الجوازة دى لكن بسبب أصرار بابا عليا أضطريت أخطبك وباباكى ومامتك شايفين نفسهم حبتين لأنهم طالعين على المعاش بدرجه مدير عام فاكرين أنهم هيتحكموا فى خلق الله بس لا مش آسر مشرف اللى ينضحك عليه فتكم بعافيه.


آسر مشى من عند أهل خطيبته وحلا محستش نفسها غير وهى مغمى عليها وباباها ومامتها نقولها المستشفى وأضطر الدكتور يدخلها العنايه الفائقه بسبب أرتفاع السكر لأنه كان وصل عندها لأعلى مستوى وطلعت أتصل بمشرف وحكى له الموضوع كله وبعد مامشرف خلص كلام مع طلعت بص لأبنه وقاله بحده.


-: أنت أيه اللى هببته ده بتتخانق مع حلا وأبوها لمجرد أنه قالك النجف عليك أيه المشكله فى كده واحد ومعندهوش غير بنت واحده وعاوز يفرح بيها ده بدل ماتقوله حاضر ياعمى من عينيا أهو بسبب عملتك المنيله معاهم البنت السكر أرتفاع عليها فجأة ودخلت فى غيبوبه بسبب غباءك. 


-: يابابا دول عالم أوفر أوى وطلباتهم كتير كأن اللى خلقهم مخلقش غيرهم من الأخر أنا قررت أفسخ الخطوبه الشؤم دى ومش هتجوز غير ساندرا زميلتى فى العمل أنا بحبها وهى بتحبنى وأهلها يتمنولى الرضى أرضى أما حلا فربنا يشفيها ويرزقها بأبن الحلال اللى يقدر ينفذ طلبات أبوها.


-: تصدق أنك بنى آدم معندكش ريحه الدم بقى بقولك البنت مرميه فى المستشفى وأنت بكل بساطه بتقولى هتفسخ خطوبتك بيها علشان سبب تافه زيك.


-: لا يابابا مش سبب تافه ولاحاجه بس حضرتك متعرفش باباها من يوم ماخطبتها وهو بيطالبنى بحاجات كتيرة فوق مقدرتى .


-: يابنى ماتحملش هم ولو على الطلبات اللى بيطلبها منك فأنا ياسيدى هسأعدك خلاص ويلا بينا نروح المستشفى نطمن على البنت.


-: آسف مش هروح معاك ولسه مصمم على رأيى وأول ماحلا تشد حيلها وتطلع من المستشفى هأخد شبكتى والهدايا اللى جيبتها لها.


مشرف راح لواحده يطمن على حلا وأعتذر لطلعت عن عدم مجيىء آسر بحجه أنه وراه شغل كتير.


وعلى الجانب التانى حسين عرف من عمه اللى حصل لحلا بالتفصيل فما كان منه غير أنه سافر مصر وراح المستشفى المحجوزة فيها وهو قلبه هيتخلع من مكانه وكان متلهف أنه يشوفها ولما شاف باباها ومامتها قالهم برجاء.


-: من فضلكم عاوز أطمن على حلا أنا عرفت من عمى اللى حصلها عاوز أشوفها بس وأطمن عليها.


-: وماله يابنى بس فاضل على أنتهاء الزيارة خمس دقايق.

-: مش مهم المهم أنى أشوفها بس.


حسين دخل الأوضه اللى فيها حلا وقرب منها وهمس فى ودنها : ألف سلامه عليكى ياحلا كده تخضينى عليكى يانور عينى أن شاء الله أنا اللى كنت تعبت وأنتى لا ,,حلا خليكى قويه وصامده علشان خاطرى وعلشان خاطر باباكى ومامتك.


بعد خمس دقايق حسين طلع من الأوضه ووشه يغنى عن أى سؤال ملامحه كلها كانت فضحاه جواة مشاعر عاشق ومحب خايف على حبيبته بعكس آسر اللى كانت مشاعرة متبلده من ناحيه خطيبته وتانى يوم راح المستشفى وأعتذر عن عدم أكمال جوازة من حلا وطالب أبوها بالشبكه والهدايا وقد كان تم فسخ خطبه آسر وحلا لأن أبوها كان جاب أخرة منه ورجعله الشبكه والهدايا أما حسين فكانت عينه على طول معلقه على ساعه الحائط وماكنش بيغمض له جفن فأبو حلا تأكد أن حسين هو الوحيد اللى جدير ببنته وأنه هيحافظ عليها أكتر من أى حد لغايه لما حلا فاقت من الغيبوبه وبدأت تعى باللى حواليها فطلعت أخد حسين على جنب وقاله.


-: سامحنى يابنى لأنى حاولت أبعدك عن بنتى ونجحت فى كده وكنت هسلمها لواحد معندوهش ضمير لمجرد أنه مهندس وأبوة صاحبى لكن للأسف طلع غير جدير بثقتى فيه أول ماتطلع حلا من المستشفى تعالى أنك والدك علشان تخطبوا حلا.


حسين أنتهد براحه وقاله بأصرار يشوبه شىء من الهزار : لا ياعمى خطوبة أيه كل سنه وأنت طيب أنا هأكتب كتابى عليها على طول علشان ماترجعش تغير رأيك وأن شاء الله فى خلال شهر هأكون خلصت الشقه من كله دهان وفرش مايبقاش غير أن حلا تنور حياتى.


أبوها ضحك وقاله : طالما واثق من نفسك يبقى على بركه الله.

حلا طلعت من المستشفى وبعد ماتماثلت للشفاء حسين كتب كتبه عليها وكانت فى قمه سعادتها أنه هتتجوز اللى أختارة قلبها بغرض النظر عن المستوى التعليمى وبعد شهر تم الزواج وعاشوا حياه هادئه هانئه.


تمت.

تمتلك مدونة دار المجد للقصص والروايات  قاعدة كبيرة من الروايات الإلكترونية تُعد هي الأكبر في الوطن العربي

اسكريبت الاختيار الصحيح بقلم ياسمين احمد


👇👇👇


كل ما عليك فعله للقراءة هو فتح الصفحة الرئيسية والاستمتاع بمجموعة متنوعه من الروايات.


👇👇👇👇👇👇👇👇


 للتواصل 👇👇👇😘

يُمكنك الانضمام لقناتنا على التليجرام

  1. الانضمام

يمكنك الانضمام لجروب علي التلجرام 

او الانضمام علي جروب الفيس بوك 

  1.  الانضمام  
👆👆👆👆

تعليقات

التنقل السريع